أدى نهــايـة الكبـــــر والمبـــاهـاه
والكـــدب لمـا يصـــدقـه اللـى رمـاه
لحـد مـا الصــدمـة تجـى مــداهمــاه
ومحـولـة الخمــــرة إلـى مقـــايـاه
وممــرغـاه ينــدب علـى قتـــــلاه
بنـى إســـرائيـل العقــــل منهم تـاه
فى متـــاهـة الأسـاطيـــر يـا ولـداه
والحقـــد ضـيع رشــدهـم وطفـــاه
خلطــوا ما بين البطـــش والمعـــاناه
واحتــاروا : هم غــلابا والا عتـــــاه
شعـب اتلعــن م الـــرب والا حــابـاه
والـــــرب رب الكــــــون والا أداه
مخصـوص لهـم ؟ سبحــانـه فى عليـاه !
الـرد جــالهم يعـــدل المــــوازيـن
على أيـد جنــود من مصـــر ، بنى آدمين
لا مختــارين م المـــولى ولا مـلاعين ..
بس الـوطـــن لابـد يحمــوا حمــاه